كتب . عبدالله القرزعي
في هذا اليوم وصل زوار مدونتي إلى الرقم (1000) زائر ....
ولكم أبعث ألف ألف ألف شكر وتقدير على عنايتكم واهتمامكم.
حسبي من الرقم أنه يدل على رحابة صدوركم ؛ ومع قيمة أوقاتكم الثمينة التي اقتطعتموها للوقوف عند مدونتي أثمن لكم هذا التحفيز والتشجيع على المضي قدماً.ماذا بعد الألف الأولى ....
هو رقم بسيط في عرف المواقع الإلكترونية التي يحشد فيها جملة من الخبرات ؛ ولكن أراه كبير جداً في معناه ومغزاه لمدونة شخصية لمواطن ذو خبرات متواضعة ومحدودة ؛ بيد أنني أراهن دوماً على أن الانتماء وحديث القلب للقلب له طيف أوسع من كل انتشار وإعلام واستعلام ...
ماذا بعد الألف الأولى ....
تبقى أهمية تواصل تدفق دعواتكم ودعمكم ومروركم وتقويمكم فهي الداعم الأول لي في الاستمرار بعد –توفيق الله- وأعد بطرح كل ما بوسعي طرحه لئلا تضيف بكم محدودية اهتمامات هذه المدونة.
ماذا بعد الألف الأولى....بما أن المدونة تخصصية في مجال التربية والتعليم ؛ فلابد من توسيع مجالها ليشمل الحالة الاجتماعية بالذات وجوانب أخرى ؛ وهذا ما سأركز عليه لاحقاً ؛ علني أنجح في إضافة مجالات تهمكم ؛ أو تستميل جزء من اهتماماتكم التي أقدرها ..... فأنا هنا أداول فكرة بفكرة وخبرة بخبرة ؛ ولو فعل كل منا ذلك لوصلنا لنتائج رائعة.
ماذا بعد الألف الأولى ....
وضعت تصنيف للمقالات وآخر لمذكراتي الخاصة لا لأقول أنني شخص وصلت لتجارب لم يصلها الأخرين ... وعكس ما يعتقد البعض أن كتابة المذكرات متاحة لمن حقق شيء غير معتاد ؛ أعتقد بجزم أن كل واحد منا يملك خبرات تستحق أن يستقى منها ما يفيد ؛ وبهذا عاهدت نفسي منذ قرابة 15 سنة على الاستفادة من كل من إنسان أواجهه ما قربني للأخرين وفهمهم والتعايش بشكل أفضل.
مرة أخرى مع الألف الأولى بكل الحب أوجه لكم ألوف بل ملايين التحايا والشكر والعرفان والتقدير على مروركم وسعة صدوركم.
تحياتي لكم
في هذا اليوم وصل زوار مدونتي إلى الرقم (1000) زائر ....
ولكم أبعث ألف ألف ألف شكر وتقدير على عنايتكم واهتمامكم.
حسبي من الرقم أنه يدل على رحابة صدوركم ؛ ومع قيمة أوقاتكم الثمينة التي اقتطعتموها للوقوف عند مدونتي أثمن لكم هذا التحفيز والتشجيع على المضي قدماً.ماذا بعد الألف الأولى ....
هو رقم بسيط في عرف المواقع الإلكترونية التي يحشد فيها جملة من الخبرات ؛ ولكن أراه كبير جداً في معناه ومغزاه لمدونة شخصية لمواطن ذو خبرات متواضعة ومحدودة ؛ بيد أنني أراهن دوماً على أن الانتماء وحديث القلب للقلب له طيف أوسع من كل انتشار وإعلام واستعلام ...
ماذا بعد الألف الأولى ....
تبقى أهمية تواصل تدفق دعواتكم ودعمكم ومروركم وتقويمكم فهي الداعم الأول لي في الاستمرار بعد –توفيق الله- وأعد بطرح كل ما بوسعي طرحه لئلا تضيف بكم محدودية اهتمامات هذه المدونة.
ماذا بعد الألف الأولى....بما أن المدونة تخصصية في مجال التربية والتعليم ؛ فلابد من توسيع مجالها ليشمل الحالة الاجتماعية بالذات وجوانب أخرى ؛ وهذا ما سأركز عليه لاحقاً ؛ علني أنجح في إضافة مجالات تهمكم ؛ أو تستميل جزء من اهتماماتكم التي أقدرها ..... فأنا هنا أداول فكرة بفكرة وخبرة بخبرة ؛ ولو فعل كل منا ذلك لوصلنا لنتائج رائعة.
ماذا بعد الألف الأولى ....
وضعت تصنيف للمقالات وآخر لمذكراتي الخاصة لا لأقول أنني شخص وصلت لتجارب لم يصلها الأخرين ... وعكس ما يعتقد البعض أن كتابة المذكرات متاحة لمن حقق شيء غير معتاد ؛ أعتقد بجزم أن كل واحد منا يملك خبرات تستحق أن يستقى منها ما يفيد ؛ وبهذا عاهدت نفسي منذ قرابة 15 سنة على الاستفادة من كل من إنسان أواجهه ما قربني للأخرين وفهمهم والتعايش بشكل أفضل.
مرة أخرى مع الألف الأولى بكل الحب أوجه لكم ألوف بل ملايين التحايا والشكر والعرفان والتقدير على مروركم وسعة صدوركم.
تحياتي لكم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق