2010/07/27

زوار مدونتي الأعزاء ... شكراً لكم


كتب . عبدالله القرزعي –

بعد قرابة ثلاثة أشهر فقط من افتتاح مدونتي المتواضعة والخاصة ...
وبعد ارتيادها وتقليب ما فيها من قبل أكثر من 4700 زائر ...
أجدني مجبراً على التوقف لإلقاء السلام والشكر والتقدير وجزيل الثناء ؛ لكل من أطل عليها مقتطعاً من وقته الثمين جزءا الذي أقدره وأثمنه ...
فالشكر أولاً لله عز وجل الذي منحني فرصة مناجاتكم والتواصل معكم ؛ ويسر سبل الخير لمن نشدها ...
ثم الشكر لأسرتي العزيزة التي منحتني من وقتها جزءا لأطل عليكم هنا .

ثم الشكر موصول لأخية لي عهدت على نفسها العمل ليل نهار على تصميم المدونة وتنظيمها وتزويدها بكل جديد ... فجزاها الله عني خير الجزاء ..
ثم الشكر لأحبتي في وطني الحبيب المملكة العربية السعودية على تواصلهم وحفزهم وتقديم التغذية الراجعة فيم يطرح ....
وكذلك الشكر وخالص الدعوات لزوار المدونة من وطني الكبير والغالي على قلبي بمن فيه ؛ ومنهم :
مصر العروبة
ومغرب الجمال
والجزائر الخضراء
وفلسطين الحبيبة
والأردن العزيز
واليمن السعيد
وكويت الخير
وإمارات الوحدة والتأخي
على تشريفهم وتصفحهم مدونتي وتواصلهم المستمر ....
ثم التحية والتقدير لأحبتي المغتربين في الخارج :
من الولايات المتحدة الأمريكية وكندا
وختاماً ... كل التحايا المعطرة لأحبتنا من فلسطيني 48 في إسرائيل الغاصبة.

ولا أنسى مدونات صديقة بل شقيقة استمدينا منها بعد الله عز وجل العون ومنها مدونة أخوتي ذؤيب وأبو إياد من المغرب ومدونة الطالب من مصر فلهم مني الشكر والدعاء...

إنها مناسبة جميلة أن أقف أمامكم احتراماً وإجلالاً .. على دعمكم المتواصل وتواصلكم الدائم ..
الذي بقدر تشريفه لي بقدر ما يزيد مسؤوليتي في التحري في الطرح ودقته وموضوعيته ؛ ومرة أخرى قد يكون رقم 4700 زائر قليل في عرف المواقع متعددة المشارب والأبواب والثقافات !!!
بيد أنه كبير عندي على موقع شخصي ونافذة خاصة أتفرد بالطرح فيها ؛ وإلقاء الضوء على قضايا من زاويتي الخاصة ....
نعم إنه التقاء الثقافات وتلاقح الأفكار ... وسمو المقصد والمعنى ...
فما جمعنا هنا والله غير قدرة الله وتيسيره ؛ وصفاء نفوسكم الزكية التي أبت إلا أن تكون حاضرة هنا ...
فاللهم إن أحبتي ساندوني في الخير ؛ وأزروني فيه ... اللهم كما جمعتنا في الحياة الدنيا فاجمعنا في مستقر رحمتك في جنة الخلد ... برحمتك يا أرحم الراحمين.
وجزاكم الله عني خير الجزاء ولكم مني خالص الدعاء .... أكافئكم به
فكافئوني بمثله أكن لكم من الممتنين ولصفاء قلوبكم من الشاكرين .

هناك تعليقان (2):

  1. التحايا تتهادى إليك على جميل ثناءك ، وحسن تشجيعك ، وفيض خاطرك , فهذا وفاء منك ؛

    نجزيك عليه بالدعاء ، والثناء ، فكفاك الله ما أهمك ، وعجل لك أملك ، وبارك لك في مالك وأهلك ,
    وجعلك من السعداء الأتقياء , الأتقياء , الأخفياء .

    لك إمتناني ..

    ردحذف
  2. شكرا لعطاءاتك
    وجزاك الله خيرا على دعواتك

    ردحذف