تتسابق دول العالم اليوم وبشكل سريع على امتلاك عوامل التطور والتقدم الحضاري في شتى المجالات، وخصوصاً في مجال التربية والتعليم إدراكاً منها بدوره الكبير في تطور وتقدم البلاد.
وتعتبر ثورة التعليم الإلكتروني من الثورات التي أحدثت وستحدث تغيرات مستقبلية إيجابية في مجال التربية والتعليم جعلت الدول تنفق الكثير من الأموال في سبيل الاستفادة منه، إذ تشير الإحصائيات إلى أن حجم سوق ٧٠ % منها في الولايات - التعليم الإلكتروني في العالم يقدر ب( ١١ ) مليار دولار سنوياً تتركز نسبة ما بين ٦٠المتحدة الأمريكية.
هذه الحاجة الماسة للتعليم الإلكتروني أوجدت منافسة حادة بين الشركات والمؤسسات من أجل الاستحواذ
على حصة من سوق تقنيات التعليم الإلكتروني.
عز الدين ابراهيم محمد ابراهيم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق