ذكر زاهر ( ١٩٩٥ م : ١٠،٩ ) :
أن هناك شواهد كثيرة تدل على أن الإدارة التعليمية والمدرسية في العالم العربي تعاني من فترة غير قصيرة من أزمة إدارية واضحة في النظام التعليمي ، على الرغم من كونها أحد المداخل الصحيحة لإصلاح التعليم وذلك في ظل التناقض بين الواقع وبين ما هو مأمول وفي ظل عوامل عديدة ومن أهمها غياب الإبداع عن العملية الإدارية .
الباحث . محمد علي الليثي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق