لم تعد تربية الأبناء محصورة فقط بين الأسرة والمدرسة وإن اعتبرا ركنان أساسيان ، بيد أنه تبقى أهمية لدور المجتمع بكافة مكوناته .
التربية لدى المجتمعات المنتجة تعتبر قضية وطن ومواطن يحمل همها كافة أطياف المجتمع وكافة مؤسساته ، وربما يعتبر ذلك الفارق الأهم بين بلد وآخر.
سعادة الدكتور حمدالله ربيع يأخذنا في آفاق رحبة تجاه ما يجب علينا تجاه التربية السوية السليمة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق