الاستنتاج : يبدأ من قاعدة - كلية وجزئية – ليصل إلى نتيجة تنطبق على الأمثلة الجديدة الاستنتاج : هو انتقال العقل من قواعد أحكام عامة مسلم بصحتها إلى حكم خاص .
خصائص الطريقة الاستنتاجية :
تبدأ من القاعدة لتصل إلى الأمثلة
تبدأ بتعليم الكليات وتنتهي بالجزئيات
تسمى الطريقة ( القياسية ) (التحليلية)
التحليل ( تجزئة المعرفة إلى عناصرها مع إدراك العلاقة فيما بينها )
خصائص الطريقة الاستنتاجية :
تبدأ من القاعدة لتصل إلى الأمثلة
تبدأ بتعليم الكليات وتنتهي بالجزئيات
تسمى الطريقة ( القياسية ) (التحليلية)
التحليل ( تجزئة المعرفة إلى عناصرها مع إدراك العلاقة فيما بينها )
مزايا الطريقة الاستنتاجية :
1- يستخدم الاستنتاج في خطوة التطبيق والتقويم عندما يريد المعلم التأكد من فهم التلاميذ واستيعابهم للدرس . ( للكشف عن مدى حفظ التلاميذ للمعلومات وفهمها وقدرتهم على تطبيقها )
2- المفكر في حالة الاستنتاج يعتبر مطبقاً لنتائج الاستقراء.
3-التلاميذ بحاجة للاستنتاج في مرحلة التطبيق لترسيخ القاعدة في أذهانهم
عيوب الطريقة الاستنتاجية :
1- أن مدارك التلاميذ لا تتحمل دائماً القواعد العامة مباشرة .
2- تبعد التلاميذ عن اكتشاف القواعد العامة بأنفسهم . لأنهم سيأخذونها مباشرة من المعلم ويحفظونها .
يتكون الاستنتاج من ثلاثة مكونات :
1- المقدمة الأولى ( القاعدة الكبرى ) قاعدة كلية مقبولة وصادقة.
2- المقدمة الثانية ( القاعدة الصغرى ) حالة فردية من حالات القاعدة الكلية .
3-النتيجة ـ هي التوصل لإمكان انطباق القاعدة الكلية على الحالة الفردية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق