في عالم متعولم يتجه وبقوة نحو عصر المعرفة باتت الدول تنشد كل الممارسات التي تجعلها ضمن منظومة متكاملة بعد أن حان وقت إذابة الحدود المكانية والزمانية .
ولكي تحافظ كل دولة على هويتها الخاصة كان لزاماً عليها مبادرة التغير لإحداث التغيير المرغوب الذي يتماشى مع عصر المعرفة.
المملكة العربية السعودية بما حباها الله من نعم وقيادة رشيدة ومواطنين مؤمنين بالله بادرت في محاولات التغيير وفرضت على وزاراتها البدء فيه دون تأجيل مع التأكيد على ”ثوابت الدين والعادات الحسنة“.
منذ عام 1419 هـ بدأت وزارة التربية والتعليم خطوات حثيثة لإجراء تعديلات في كافة محاور النظام التربوي ومنها ”تطوير“ وثيقة التعليم وتبعاً لها تطوير المقررات وتأليف الكتب الجديدة بسواعد وعقول وطنية .
اليوم جزء من التطوير بين أيدينا ”كتب دراسية مقررة جديدة“ في مرحلتها الأولى ... لكيف ولماذا ومتى ؟
جاء ها البرنامج
اشكرك
ردحذفنفع الله بك